صباح ..مساء

صباح... مساء

1- صباح بدونك لا معني له، أغادر المساء وصوتك في أذني،
هكذا أبقي وحيدا طيلة الليل، أغفو في انتظار الصباح ولا تأتين.
أمشي وحيدا أبدا ، هكذا كنت رجلاً شجاعاً،
وهكذا سأبقي ، أعود لليل بلا مأوي. لأنه بدونك
لا معني له ُ.....

2- مساء يحط فيه الظلام أسداله.... أصبر
يفرش نفس هذا الفناء في وحدة قاتلة.... أمضي
ضجيج في السموات وفحيح في الأرض....أنتبه
يأتي الصباح فيمحو كل شيء ....
أمضي ...هكذا غائباً،
في انتظار الضجيج،

صباح... مساء

1- صباح بدونك لا معني له، أغادر المساء وصوتك في أذني،
هكذا أبقي وحيدا طيلة الليل، أغفو في انتظار الصباح ولا تأتين.
أمشي وحيدا أبدا ، هكذا كنت رجلاً شجاعاً،
وهكذا سأبقي ، أعود لليل بلا مأوي. لأنه بدونك
لا معني له ُ.....

2- مساء يحط فيه الظلام أسداله.... أصبر
يفرش نفس هذا الفناء في وحدة قاتلة.... أمضي
ضجيج في السموات وفحيح في الأرض....أنتبه
يأتي الصباح فيمحو كل شيء ....
أمضي ...هكذا غائباً،
في انتظار الضجيج،

ثمة حوار بين النص وصاحبه من جهة والمتلقي من جهة ثانية ، لغة مكتوبة بزاوية حادة فوق جدار الضجيج بصمت أخرس ، يقف الانتظار .. ينتظرنا نحن القراء لنمحو كل شيء ونمضي مع الغياب .. الغياب الذي يستفز صاحب النص .. صباح مساء ..



ثمة دهشة !

ثنائيّات: الصّباح / المساء ، اللّيل / النّهار ، هو/ هي ، ضجيج / صمت، سماء / أرض ، حضور / غياب، بقاء/ مغادرة ...
وبوح رائع رسم لوحة جميلة تدعو للتّمعن والتّأمّل
شكرا لجميل الحرف
بوركت
تقديري وتحيّتي

ثمة حوار بين النص وصاحبه من جهة والمتلقي من جهة ثانية ، لغة مكتوبة بزاوية حادة فوق جدار الضجيج بصمت أخرس ، يقف الانتظار .. ينتظرنا نحن القراء لنمحو كل شيء ونمضي مع الغياب .. الغياب الذي يستفز صاحب النص .. صباح مساء ..



ثمة دهشة !

لابد للدهشة المبدع الجميل خليل حلاوجي
اشكرك علي المتابعة هناك حوار دوما بين النص والكاتب وبالطبع التوجه بالخطاب للقارىء
بالغ تقديري لحضورك المميز

ثنائيّات: الصّباح / المساء ، اللّيل / النّهار ، هو/ هي ، ضجيج / صمت، سماء / أرض ، حضور / غياب، بقاء/ مغادرة ...
وبوح رائع رسم لوحة جميلة تدعو للتّمعن والتّأمّل
شكرا لجميل الحرف
بوركت
تقديري وتحيّتي

المبدعة الرائعة كاملة بدارنه

ولك التحية
حضور وارف متابع بدقة ومميز بالطبع
بالغ تقديري

رسمت حوارا ثنائيا بين هو وهي وادرته انت باسلوبك الفني
وجملك الشاعرية
حوار يمكن صياغته بطرق مختلفة ولكنك انت كانت بيدك فرشاة وعلب من الوان
فكانت لوخة مختلفة تشير اليك ..
شكرا للصياغة التي جعلتني اعود اليها ثلاثا متمعنا متعلما

مودتي

صباح ومساء وبينهما مساحة من المتناقضات انصهرت بوتقة أدبية بهية فشكرا لك أديبنا الفاضل
هنا نتعلم
تقديري الكبير

وما بين الصباح والمساء مساحات الفقد تتسع
وما بين الحرف والمعنى يتسع الألق
حوار سعدنا لسماعه بأرواحنا
كل التقدير
بوركت

هنا الجوارح تتآلف مع خلجات النفس في رسم الصورة التي تثبت صباحاً و مساءً .. انه الوفاء والصبر لكل ما يحيا في النفس ولا يغيره تعاقب الليل والنهار .
تقديري لهذا النص الناطق .
محبتي .

رسمت حوارا ثنائيا بين هو وهي وادرته انت باسلوبك الفني
وجملك الشاعرية
حوار يمكن صياغته بطرق مختلفة ولكنك انت كانت بيدك فرشاة وعلب من الوان
فكانت لوخة مختلفة تشير اليك ..
شكرا للصياغة التي جعلتني اعود اليها ثلاثا متمعنا متعلما

مودتي

شكرا لك واعتذر لتأخري في الرد بالغ الاعزاز والتقدير