سئمتُ وربي!
فما عدت آبهُ أن أستميل رضاهم لجنبي
ولا أن أسوق البراهينَ..أنفض قهر الكواشين..
أثبت أنّ فلسطين أرضي وأنّ هواها هوائي وزيتونها عشقُ روحي..



ما أقسى الاغتراب!
ولكنه يبقى أقل مضاضةً من التغريب القسري..الذي يتبعه الاتهام..


أهلا وسهلا بعودتك إلى واحة المبدعين
وأقر الله عينك بعودة لفلسطين

وكل المغتربين..
الذين تقاوم أرواحهم ألم الهجرة بأمل العودة..