بصوت متهدج، راعش، سأل زوجته عبر الهاتف، عن امكانية حضوره إليها!
تجهم، وتكدر، لأنها أوضحتْ له، لاداع لذلك، فقط عليه تحويل المبلغ مصرفيا.
الخرطوم/ 24/12/2014
يحيى البحاري
مجموعة جديدة من أقوالي » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: زاهية »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» فـجـوة العـراء » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» يد طفلة » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
بصوت متهدج، راعش، سأل زوجته عبر الهاتف، عن امكانية حضوره إليها!
تجهم، وتكدر، لأنها أوضحتْ له، لاداع لذلك، فقط عليه تحويل المبلغ مصرفيا.
الخرطوم/ 24/12/2014
يحيى البحاري
لعلها غربة استطالت .. فجفت معها المشاعر وخفت معها نبض القلوب .. أ
ما الذي يجعل الزوج يستأذن زوجته بالحضور للمنزل لولا انها فرقة صنعها بيده .. ربما !
ومضة معبرة أديبنا الفاضل .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
"البعد جفا" والتّعويض عند بعضهنّ يكون ماديّا بعد فقدان العواطف
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
رأيتها تحكي قصة طويلة لاسرة والكاتب اختصر كامل تفاصيلها
ما اسوأ الغربة حين تمتد الى حد قتل المشاعر
ويصبح الزوج اداة للتمويل فقط
اصبح في العرف هاجرا ومن النص افهم انها
استغاثت به ليكون قرب بيته ولكنه فضل الغربة
وجمع المال
وحين افاق بعد ان زالت حاجتها اليه استأذن
شكرا لك على هذا التنبيه لكل المغتربين من اجل المال
مودتي
لا علاقة للحب بالرياضيات ..
ولكن ... من يصدق ؟
الإنسان : موقف