تعال نأخذ شيئا مما رسمت لوصفها لنتأمله قبل أن تسربله بإحساسك تجاهها
السمراء اللعوب
السحابةُ الشفيفةُ ، التي تَتلوّى صاعدةً من الرَّكوةِ على النّارِ
راقصةِ المعبدِ تتلوى بجسدِها
الله الله ما أجملها أوصافا وما أعذبها تعابيرا وما أصدقها وصفا للحبيبة السمراء
أما النص فنثيرة رائقة وظّفت فيها فنون الأدب ببراعة وتمكن لغوي
لا حرمك البهاء
تحاياي