أنا أدري أستاذة ربيحة أنّني لن أثني أحدًا عن حبّ هذه السمراء اللعوب ، ولستُ أنا وحسب ، بل أحسَبُ أن ابنَ المقفع لو جُمعتْ أوصالُه
وبُعثَ حيًّا ، ثم كتب كتابًا سمّاه ( الأدب الأكبر ، في ذمّ السمّ الأسمر ) .. لما نجحَ في قلبِ مُحبٍ واحدٍ للقهوة عن حبّها !
لكنني حسبي أن تُعجب خربشات مثلي ذائقة أديبةٍ مثلك
فلك شكري مع تحياتي وتقديري