القطار
وصلها القطار ، فرفضت الصعود إليه ، فمضى بعيداً عنها ، لقد ظنت أنها اختارت سعادتها بعدم الصعود إلى هذا القطار ، لكن نظرات الناس وأسهمهم لم ترحمها ، فبقيت وحيدة ، لقد رموها برصاصاتٍ قاتلة ، إنها رصاصة ( عانس ) ، التي قتلتها دون أن تدميها أو حتى تخدشها .
هذا القطار الذي يفوت .. من رسم له سكّتـه؟!
يشترك الموروث الاجتماعي وتغييب رؤية الشرع الحنيف في كثير من المسؤولية عمن يفوتهن القطار .. ثم صاحب الشأن ذاته ..
فاء الاستئناف تمنيت لو تم الاستغناء عنها في بعض المقاطع.
ومضة جميلة و ذات بعد اجتماعي .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
رؤية المجتمع بالغالب ضيقة
تنظر للقضايا بنظرة أنانية تصب في مصلحته فقط
دون النظر في حال أصحاب القضية وما حاله وأسباب قبوله ورفضه
لذلك أتفق مع الأستاذ عبد السلام بإن رؤية الشرع مغيبه
ورغبة صاحب الشأن.
وبالأخير الخير يجتمع فيما أختاره الله سبحانه.
ومضة رائعة تحكي الكثير مما يحدث حولنا.
أحترامي وتقديري.
أستغفر الله
اجتماعية هادفة بفكرة تكررت كثيرا بأردية مختلفة وهنا جاءت مباشرة بعيدة عن الترميز والتعقيدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوى سعد
ربما كانت بحاجة للاختزال فهناك حشو زائد
دمت بخير
ولك التحايا
شكراً لمرورك أخي عبد السلام دغمش
مودتي وتقديري
أسعدني مرورك أستاذ حسن أحمد
مودتي وتقديري
أسعدني مرورك أستاذة آمال المصري
تحياتي
تعامل جائر وقسوة واستخفاف بمشاعر الآحرين
ومضة ناقدةّ!
بوركت
تقديري وتحيّتي
استعملت رأسها في اتخاذ القرار فقطعوه
ومضة لاذعة
احتاجت بعض تكثيف
بوركت
شكراً على مرورك الرائع أستاذة كاملة بدرانه
مودتي وتقديري
رد مع اقتباس