أحببتكِ صدقًا ..

أحببتكِ صدقًا،
وأنا أعلمُ بإننا لن نلتقي،
أحببتكِ جهراً،
وأنا أثق بإننا سنختفي.
أحببتكِ كثيراً،
بعدد الدقائق، والساعات، والأيام،
أحببتكِ كثيراً،
كالمطر الذي يهطلُ كل عام.
أحببتكِ منذ أن كنتِ صغيرة،
طفلة مدللة، مجنونة، شقية،
وردةً لا تُشبِهُ أي وردة بالحديقة.
أحببتكِ وأنا أعلم،
بإنكِ السماء وأنا الأرض،
مُحالٌ أن ألمسكِ،
وبيننا مسافةٌ بعيدة.
أحببتكِ وأنا أعلم،
بإنكِ قصةٌ جميلة،
أراها في المنام وبِها أحلم،
أن تُصبِحُ يوما ما حقيقة.

مقطوعة نثرية جميلة، سهلة عذبة عبّرَتْ عن مقصودِها بجمال وصورٍ رقيقة ..

الحبّ ، الحبّ يا صديقي كنز من كنوز الله تعالى .. وما أجملَ القلوب التي تحبّ بصدقٍ ..

والحبّ عطاءٌ وأحياناً يصدِفُ أن نحبَّ بلا مقابل، فقط حبّا وعشقاً وتعلّقاً قلبياً وروحياً يأخذ منّا شغافنا وتوجّهنا ونبضنا وقد نعلمُ أنّه في الأخير ليس لنا وليس من نصيبنا ..

هذا الحبّ يدلُّ على قلبٍ معطاءٍ نبيلٍ صادقٍ يعشقُ الجمال للجمال ويحبّ للحبّ خالصاً بلا مقابل ماديّ ولا انتظار جزاء ..

سرّني التواجد هنا وقراءة هذه القطعة الجميلة .. تحياتي

للحب عيون سحرية لا نرى فيها إلا من نحب
نص نثر ببساطة وعفوية وعمق مشاعر متأججة
الارسال بأسلوب الفقرة يمنحها تناغم مختلف
بوركت وكل التقدير

مقطوعة نثرية جميلة، سهلة عذبة عبّرَتْ عن مقصودِها بجمال وصورٍ رقيقة ..

الحبّ ، الحبّ يا صديقي كنز من كنوز الله تعالى .. وما أجملَ القلوب التي تحبّ بصدقٍ ..

والحبّ عطاءٌ وأحياناً يصدِفُ أن نحبَّ بلا مقابل، فقط حبّا وعشقاً وتعلّقاً قلبياً وروحياً يأخذ منّا شغافنا وتوجّهنا ونبضنا وقد نعلمُ أنّه في الأخير ليس لنا وليس من نصيبنا ..

هذا الحبّ يدلُّ على قلبٍ معطاءٍ نبيلٍ صادقٍ يعشقُ الجمال للجمال ويحبّ للحبّ خالصاً بلا مقابل ماديّ ولا انتظار جزاء ..

سرّني التواجد هنا وقراءة هذه القطعة الجميلة .. تحياتي

شكراً لك شاعرنا الفاضل
على حضورك الأنيق وقراءتك المميزة التي سرتني كثيراً.


كل الود والتقدير.

للحب عيون سحرية لا نرى فيها إلا من نحب
نص نثر ببساطة وعفوية وعمق مشاعر متأججة
الارسال بأسلوب الفقرة يمنحها تناغم مختلف
بوركت وكل التقدير

وكل التحايا لحضورك الجميل الذي أسعدني أختي الفاضلة



أحترامي وتقديري.

أحببتكِ صدقًا،
وأنا أعلمُ بإننا لن نلتقي،
أحببتكِ جهراً،
وأنا أثق بإننا سنختفي.
أحببتكِ كثيراً،
بعدد الدقائق، والساعات، والأيام،
أحببتكِ كثيراً،
كالمطر الذي يهطلُ كل عام.
أحببتكِ منذ أن كنتِ صغيرة،
طفلة مدللة، مجنونة، شقية،
وردةً لا تُشبِهُ أي وردة بالحديقة.
أحببتكِ وأنا أعلم،
بإنكِ السماء وأنا الأرض،
مُحالٌ أن ألمسكِ،
وبيننا مسافةٌ بعيدة.
أحببتكِ وأنا أعلم،
بإنكِ قصةٌ جميلة،
أراها في المنام وبِها أحلم،
أن تُصبِحُ يوما ما حقيقة.

جميل جدا

تعبير عاطفي صادق لامس القلب وأمتع النفس

المبدع أحمد حسن ، لك تقديري وإعجابي

وتحية عطرة

جميل جدا

تعبير عاطفي صادق لامس القلب وأمتع النفس

المبدع أحمد حسن ، لك تقديري وإعجابي

وتحية عطرة

شكراً أستاذي الفاضل


ولك مني كل الود والورد والأحترام .

أسلوب السهل الممتنع الذي توغل للقلب بيسر فهنا أطلقت العنان لقلمك لينطق بوحا صادقا صافيا ماتعا راق لي
شكرا لك تلك المساحة البديعة أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

بوح بلغة تنساب رقّة وتفيض مشاعر
بوركت
تقديري وتحيّتي

أسلوب السهل الممتنع الذي توغل للقلب بيسر فهنا أطلقت العنان لقلمك لينطق بوحا صادقا صافيا ماتعا راق لي
شكرا لك تلك المساحة البديعة أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

بل الشكر لمرورك العطر الذي أبهجني وسرني أديبتنا الكبيرة آمال المصري


كل التقدير والأحترام.