زادنـي
الـحـبُّ اشـتـعـالاً
هـكـذا
الـحـبُّ بـقـلـبـي
فـي الـهـوى ألـحـانُ شـوقي
مِـنْ
صـورة ُ الـشـوق ِ تـُغـنـِّي
فـي اشـتـعـالاتٍ جـديــدَهْ
فـي
اشـتـعـالاتِ
يـبـدأ
الـحـبُّ
يـا حـبـيـبـي ذاكَ
حُـبــِّــي
حـبـُّـكَ
الـجـاري
كـلُّ
أوراقـي الـتـهـابٌ
فـي الـهـوى تـوقـيـعُ
قـلـبـي
ردَّ
لـلـعـشـق ِ
قـد
بـنـى
إنَّ
مـِنْ عـشـقـك ِ
يـا حـبـيـبـي
ذاكَ عـشـقـي
فـيـكَ مـجـرى الـعـشـق ِ فـيـضٌ
مـا بـنـى
فـيـكَ قـد
أحـيـا
فـيـكَ
تـرتـادُ
كـلُّ
أمـجـادي غـرامٌ
يـا حـبـيـبـي
نـورُ عـشـقـي
صـدرُكَ
الأحـلـى بـصــدري
يـا حـبـيـبـي
وجـهُ عـشـقــي
عبدالله الأقزم19/7 /1424 هـ