كلنا نعلمُ ما يحدثُ من تهاون من الشباب وفي كل شيئ استثناء ، قرأت هذا اليوم قصة واقعية عن علاقة شاب بفتاة ولكنه كان لا يحبها حباً طاهراً بقدر ما كانت تحن له بوجدانها وإخلاصها ، هذه محاولة لترجمة القصة ، وكيف برر بحبه على أن ما قصده إنما من سبيل المزاح .
جاءتْ إليهِ معَ تباشيرِ الصباحْ
للَّه درًّ حديثها يُشفي الجراحْ
حتى انحنى متسللاً ، هيا اسمعي
قالت: حرامٌ ، كيفَ تحسبهُ مباحْ
فزعاً ومضطرباً يقولُ : حبيبتي
إني أحبكِ ، إنما فعلي مزاحْ
مع أعذب التحايا القلبية وأصدقها![]()