خوف الأعين المتلصصة !

عاشقان في غفلة الوقت, يتشطرهما قليل من خوف الأعين المتلصصة. غابت شمسهما تحت الظلال المتيسرة لهما من ظلال جدارٍ ما..
نور عاطفتهما دافئ جداً, أشعر به يتسلل في مسافة النظر إليهما.
فمن وحيهما :
.. ما زال الحنين إليكِ يقتلني, بل وتقتلني تلك اللحظات الدافئة أكثر, وتلك الأعين المتلصصة أيضاً !
فما الذي يقتلك يا ............... لم أعد أدري ما أنتِ .... إلى آخر ما يمكن نسيانه!

بعض لوحاتك أعجز عن الوصول لآخرها، عن سبر غورها
ولكني أعاود قراءتها تذوقا للحرف الجميل

تحيتي

عاشقان في غفلة الوقت, يتشطرهما قليل من خوف الأعين المتلصصة. غابت شمسهما تحت الظلال المتيسرة لهما من ظلال جدارٍ ما..
نور عاطفتهما دافئ جداً, أشعر به يتسلل في مسافة النظر إليهما.
فمن وحيهما :
.. ما زال الحنين إليكِ يقتلني, بل وتقتلني تلك اللحظات الدافئة أكثر, وتلك الأعين المتلصصة أيضاً !
فما الذي يقتلك يا ............... لم أعد أدري ما أنتِ .... إلى آخر ما يمكن نسيانه!

السلام عليكم أخي العزيز اسماعيل
لما لا ؟؟العين ,وكل الحواس تعيد الذكريات ,منها الدافئ الجميل, ومنها الكالح المقيت
وها قد أعادت لك آلة التصوير بعض ذكريات مختلطة
نص جميل
شكرا لك
ماسة

الطريق الى النسيان
هو بداية المغامرة
وهو السبيل للقاء
تحياتي

هو الوجل يغتال فينا اللحظات الجميلة
ولكن أبدا لن يقضي على مشاعرنا التي ترعرعت بالنور
قلمك رائع شاعرنا المتألق
بورك النبض ...
ودمت طيبا
تحيتي الخالصة

تميز حرفك يجعلنا نحتم ان هنالك حرفيِّة في الأداء

دم مشرقا

فما الذي يقتلك يا ............... لم أعد أدري ما أنتِ
يبدو أنّ هذا الكلام من وحيه هو!
أكلّ هذا العشق ولا يعرف ما الذي يقتلها؟ أهو عشق من طرف واحد؟
كلمات جميلة تتضمّن لغزا مشاعريّا
بوركت أخ إسماعيل
تقديري وتحيّتي

بعض لوحاتك أعجز عن الوصول لآخرها، عن سبر غورها
ولكني أعاود قراءتها تذوقا للحرف الجميل

تحيتي

استاذتي القديرة ربيحة

غموض الحرف لا يأتي إلا من غموض الواقع !

أنا نفسي أفهم حاجة في هذا الواقع واقع مغلف بأقدار غيبيبة لن نفهمها أبداً ..

لذلك سأفهم كيف أؤمن بهذا القدر . وسبحانك يالله كم هو الوحي المتبقي لأمة تعيش وهي تدعو لك .!

محبتي لحضورك

جميل ما سطر يراعك ونحن في لهف لمزيد من هذا الثراء العاطفي

يال الشعور الصاخب بين الكلمات النابعة من ينبوع احساسك الطاهر

اعتليت هامة الإبداع في هذا النص الراقي

كلمات تسلب الروح من الجسد

تعبر عن مكنون وجمال بلا حدود

اخي اسماعيل

دمت بكل خير