أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
كثيرا لاتعني الوعوعة والدمدمة مهما أجَّت على قوة صاحبها
وهنا كان للآخر دهاءه بلا صخب ليفوز بالغنيمة
ومضة رائعة وأسلوب متوشح بالبهاء عريب الفاضلة
بوركت واليراع
تحاياي
لايُكثر من النباح إلا الضعيف , أما الذكي المميز القوي الذي يقتنص الفرص هو من يتجنب الثرثرة ويلجأ للفعل بهدوء قد لايلحظه الآخرون
تقديري
يقول المثل :
الصوت العالي لا يقيم الحجة ولا يقنع السامع فالطبل الأجوف أكثر دوياَ وضجيجاً !
ومضة معبرة بلغة آسرة
بوركت مبدعة.
أختي الفاضلة عريب
أسعد الله أوقاتك
أرحب بك في واحة الخير
أشارت الردود السابقة الى الفكرة الطريفة العميقة ، ومُفادها أنّ الغاية من العمل ( الطِحن ) لا ( الجعجعة ) ..
وأنا سأتناول الناحية الشكلية للنص :
- قلتِ : ( أحدهما صوته عال جداً ، والآخر خفف من غلوائه ... ) من الأول ومن الآخر ؟! لم يسبق الضمير في ( أحدهما ) ما يُشير إلى اثنين !
- ومواءه = موائه
- أقترح أن تُحذف العبارة التالية : ( مواء عنيفٌ غريبٌ ساد هدأة الّليل ..) فالباقي من النص يكفي ، وكلمة ( موائه ) تعلن هوية القطّين
بانتظار مزيدك
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أحببت أن أقرأ فيها حالنا مع أولئك القيمين على أمورنا ، فيما نحن نحتج و نصرخ و نقيم المظاهرات في الشوارع ليل نهار ، يتقاسم هم الكعكة و يخططون للتي تليها غير عابئين بصياحنا ففي نهاية المطاف ستتعب حناجرنا و تنهار قوانا و تخفت أصوتنا التي لم نتسلح بغيرها.
ومضة معبرة و رمزية جميلة .
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه