وفاء ..
سلك طريق العودة وهو ذاهب إليها
آملاً أن يلتقيها في منتصف الطريق
وحين عاد إلى منزله كسيراً وجدها تنتظره
فأخلد إليها ولم يفارق .
في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» طيفي الدفين » بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *حِكَايَةُ الْبِذْرَةِ الَّتِي أَصْبَحَتْ شَجَرَة* » بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وفاء ..
سلك طريق العودة وهو ذاهب إليها
آملاً أن يلتقيها في منتصف الطريق
وحين عاد إلى منزله كسيراً وجدها تنتظره
فأخلد إليها ولم يفارق .
وتبقى للأرواح إكسير نبضاتها المناغية لأزاهير الشروق و آفاق ائتلاف الائتلاف !
دمتَ راقي النبض أيُّها الفاضل الكريم محمد ..
ومضة عميقة تفيض رقة وسحرا ولغة شاعرية رومانسية
عزف جميل على الحروف بلحن الوفاء
بورك القلب والقلم.
رائعة يا استاذنا
تحياتى
عمر
ومضة رائعة معبرة عن الوفاء
دمت مبدعا
مودتي وتقديري
وفاء رائع!
بوركت
تقديري وتحيّتي
امتاز النص بجمع المتضادات
فالبطل يبحث في مكان آخر لعله يجد ما يبحث عنه، ولهذا نراه قد اتصف بالفاعلية فهو (ذاهب ) ولكنه ( عاد) بعد أن (سلك) طريق (العودة)
ولكنه أصبح من باحث إلى مبحوث عنه.
اللغة الوصفية مع الماضوية غلبت على الأحداث ولكن القفلة أصبحت غير متوقعة وكان العنوان أساسا لفهم غاية النص
أجدت وأمتعت
ع ع ع عباس علي العكري
ما أروعه من وفاء .. ولِم يفارق بعدما سكن كلاهما إلى الآخر بعد انكسار ؟
جميلة بما تحمل من مشاعر برعت فيها شاعرنا الفاضل نسجا
تحية وتقدير
جميلٌ هو الوفاء المتبادل ، وزاهرٌ هو خيالك بكل جمال ، محبتي وتقديري .