أسفي

أسفي وظننته أهلا لحسن مودتي وبرغم قوم عاشروه وانكروا حبي الذي قد فاق كل حدود قالوا بأن الغدر منه سجية وعطاؤه مثل السراب ببيد ما صدقت اذني مقولتهم به بل قلت إنَّهُمُ رفاقُ جُحُودِ ووجدته قد حاك في ستر الدجى حولي المكائد تحت ثوب مريد أسفي علي قلبي وليس على الذي من خانني وضممته بقصيدي لو كان من بيت كريم طاهر لنما تقيا.. ليس بالرعديدِ ارجوا من الله العلي له التقى قبل الممات وقبل يوم وعيدِ

ارجوا من الله العلي له التقى
قبل الممات وقبل يوم وعيدِ

أخي الكريم الأستاذ نديم كسواني
ما أجمل هذا الدعاء لمن تجنى عليك و كانت فعاله ليست مرضية
و ما أكثر هذه النوعية الجاحدة من الناس و الذين نخدع فيهم و ندافع عنهم و هم ليسوا أهلا لهذا
فيكون الحل الأمثل تركهم لله و الدعاء لهم بالصلاح
شكرا لك و دمت بخير
و تقبل الود
د. جمال

الأخ الشاعر المبدع

أقف احتراما لكم وأنا أتمعن في كل كلمة مما سطرته ونسجته

ليكون لوحة متكاملة من المشاعر والأحاسيس

كل تحية

وبوركت والوطن

تركي عبدالغني

الاستاذ الكريم الشاعر زيدان .. و يا لها من ابيات تهز القلب .. نبعت من القلب

اقف على ما وقف عليه استاذنا الحبيب د.جمال في البيت الاخير .. إنّه النبل يتدفق و الاشفاق ..والصداقة تنضح بإخلاص .. شكرا لك

و بارك الله فيك .. تقبل تحياتي و تقديري

أي شاعرية متدفقة وأي أخلاق طيبة!
والله شعرت بأبياتك هذه تخترق شغاف قلبي وتصرخ بلسان حاله.
لك الله يا صاحبي لك الله فالله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين.

أرجوا ... أرجو


تحياتي

كلمات نافذة قوية ذات اشارات واضحة ..تلامس كبد المعاناة التي نراها ونشاهدها دائما ..


..

أسفي علي قلبي وليس على الذي = من خانني وضممته بقصيدي

لقد أحسست بثقل من اتباع : الذي. بالاسم الموصول الذي يفيد نفس المعنى ( من )

جميل ذلك التسامح

والكرم بالأخلاق

لو كان من بيت كريم طاهر = لنما تقيا.. ليس بالرعديدِ

هذا بيت القصيد

تقبل المنى