وقُربَ تَدفق أشْواقي يسْتلقِي قَلبي
لم يعدْ لذاكرتي ماضٍ أعودُ إليه
والحياةُ دونكَ مَوتٌ يَعيش فيَّ
لمْ يعدْ سِراً أنَّك كل العُمرِ