تصفية شركات

عامٌ مضى ، والآن يا ابنة مرتضى فلنَجْردِ القلب البرِيْ ، و المُغْرِضا الأمر ليس معقدا لترين من منّا المَدين وتعرفين المُقرضا من كان منّا يدفع الأعصابَ والـ إحساسَ؟ من منّا أتى كي يقبضا؟! هاتي الدفاتر ، رصِّـدي فيها المبا لغَ ، صوِّري الميزانَ.. لن يتحمّضا! ألوان وجهكِ أحرقتْ ميزاننا واليوم وجهي منكِ أصبح أبيضا هذي الشراكة في الهوى ليست تنا سِبنا. لنقسمْها سويّاً بالرضا فخذي الذي شئتِ،اتركي الأحزان لي لاشيء يستدعي المحاكم والقضا

،،، أحمد هاشم
،،، للنقد

جميلة لجميل ارى انها صفقة خاسرة من اول يوم اذ ان المظاهر احيانا تغري فتنبنمي عليها احكام ما تلبث ان تتلاشى بمجرد ان تزول اقنعة السراب
تحت حرارة شمس الحقيقة .............تحية لك شاعرنا

أحيانًا تكون الشراكة أمر حتمي ومخرج وحيــد ..
دام لقلبك الألق ، ودمت واليمن بخير .

ما بين العتاب والعتاب يتأرجح القرار الأخير بلا مفاتيح استئناف أو حتى تبرير !


دمتَ وشفافيَّة الشفافيَّة أيُّها الفاضل الكريم أحمد ..

لله درك ما اجملها من قضية حينما اتت شعرا
نص متميز نسجا ومعان
دمت بخير وسلام

أولا يجب حذف ألف (ابنة) بعد ياء النداء

ثم إني لا أرى كلمة (يتحمض) جميله بهذا المعنى! أي بمعنى تظهير الصورة، وحتى وإن أريد استخدامها فالذي سيتحمض هو الصورة وليس الميزان ، وحتى إذا أريد الميزان فيجب أن يقال يُحمض وليس يتحمض برأيي

وأخيرا هو عمل جميل
سلمت اليدان ودام القلم

لقلبك الورد الذي يليق
وشكرا قليلة هنا
ولي عودة
محبتي

محاكمة مؤلمة حيكت بأسلوب جميل ممتع

دام بهاء حرفك وتميّزك أخي

الشاعر الكريم
باعتبارك طرحت القصيدة الجميلة وطلبت النقد
فأرجو أن تتلقى إشاراتي إلى بعض المواضع بسعة صدر وكرم

أرى في كلمة سويا خطأ نحويا (شائعا)!!
فهي ليست بمعنى معا، وليست بمعنى القسمة بالتساوي! وإنما بمعنى تسوية الشيء من عيب أو نقص أو اعوجاج فيصبح الشيء سويا، كقوله تعالى : بشرا سويا، وقوله : أن لا تكلم الناس ثلاث ليال سويا!!

ولذلك أحببت الإشارة إليها