بينما أنا منشغلة بمحاولة بائسة بتسليم جسدي المنهك للنوم والذي بدورة يرفض استلام جثتي المتهالكة يشرد عقلي ليقبع في زاوية بعيدة محاطة بالكثير من الألغام وفي نفس ذات اللحظة تبدأ الحروف بمطاردتي وترشقني بالحروف والحركات.
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
بينما أنا منشغلة بمحاولة بائسة بتسليم جسدي المنهك للنوم والذي بدورة يرفض استلام جثتي المتهالكة يشرد عقلي ليقبع في زاوية بعيدة محاطة بالكثير من الألغام وفي نفس ذات اللحظة تبدأ الحروف بمطاردتي وترشقني بالحروف والحركات.
والقلب النابض أديبتنا لا تفارقه الكلمات .. ولا بدّ أن يسطرها على الورق وإلا بقيت تلاحقه ..
ومضة شاعرية جميلة وصفت جانباً من حال الكاتب حين يعيش ما يكتبه ويسكن فيه .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يالها من مطاردة مهلكة ومنهكة ـ هذا هو قدر الكاتب تظل تطارده الحروف والكلمات
في محاولة لولادة قد تكون متعسرة ـ حتى تتبلور الحروف وتتشكل في نص جديد.
بوركت ـ ولك تحياتي.
ولن تكف عن المطاردة حتى يكون المخاض فتهدأ وتستكين !
ومضة ظريفة تصف حال الكاتب بلغة جميلة فشكرا لك أيتها الرائعة
تحية وتقدير
واذا اشتعلت فكرة في راسه فانها لن تنطفيء
حتى تخرج من الراس بصورة تليق بما يراه صاحبها
ولا علاقة لها بتعب الجسد
صدقت ايتها الكريمة
هوفعلا حال الكاتب
نص جميل معبر
تقديري
عقل المفكر لا يستكين و ان تهالك الجسد تعبا
شكرا لك اديبتنا و دام اليراع
ع ع ع عباس علي العكري
ألغام الوسادة كثيرة، وتهدّد العيون المشتاقة للنّوم، ولكنّها عند (انفجارها) تُريح!
معبّرة وجميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
"وفي نفس ذات اللحظة" أليس الأبلغ: وفي اللّحظة ذاتها؟