ورفقًا بنا شاعرنا ، فعنفوان القصيد يفوق كلَّ حديث ،
قلبــي فـراشـات تألــق نبـضهــا ... وهــواك أنــــوار وذا يكفيــــــك ِ
هذي طبــاعي روضـة ٌفواحــــة ٌ ... حيـث الأريــج فيـوضه تنشيـــك ِ
بل هي رياضٌ من حواجم القريحة الغنَّاء والمشاعر المطرّزةِ بأخيلةٍ واسعة
البيان والمعاني ، لك ولقلبك ولحبك أرقى وأجمل باقات الورد .