أتقنت وبرعت في مدح من أضاء مولده الأركان وأحيا منهجه الأرواح
صل الله عليه وسلم من تهتز له القلوب شوقا ، وتخفق بذكره طربا
وتتعطر الأنفاس بذكره ليفوح العبير ليملأ النفوس عبق الإيمان.
رزقك الله صحبة النبي الأمي في جنات العلى،

يا ربّ إننا نشهدك أننا نحبه، ونتبع سنته، فارزقنا صحبته يا ربّ العالمين.
تضوعت القصيدة بشذا محبة الرسول صل الله عليه وسلم ـ
جعلك الله ممن يحشر تحت لوائه ويحظى بشفاعته
وجعل هذه الدرة في ميزان حسناتك ورزقك بفضلها الخير كله
دام لحرفك التميز.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي