يا طائراً لسماء العز ينتسب
غَوِّرتَ في واحة مقيلها رَطِبُ
/
اشجيتني وتركت الكبدَ شاكيةً
/
خمسون عاماً ثوى الطاعون في كبدي
/
ممزقٌ وحروفي كلها عبثٌ
/
شابت مفارقنا والعهد عهد صبا
/
لو كنتُ متخذاً مهراً أروضه


طائر الأشجان تحية لك
ويسعدني حضورك ههنا ايها النقي فقط اسمح لي ان اتصرف بالعنوان
لك كل الود والتقدير