نبش» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المهاجر» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذكرى من جبل الدخان» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرد على مقال مكان البيت» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة (2025)» بقلم عبدالحكم مندور » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» .. إلى أين يمضي بك المشهد ……….» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» نص روح» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ربيع العمر أهديها إلى الأخت الفاضلة صنو الروح صباح الضامن» بقلم زاهية » آخر مشاركة: زاهية »»»»» قالت أميرة الورد» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطواف في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
راااااائع هذا العزف الجميل
أيها الشاعر المُجيد
قصيدة باذخة وقوية السبك والمعنى
دام ألقك أيها الغرّيد
khaled_alhamd1@
أهلاً و مرحباً بالشاعر المجيد و الحس العلي و الفكر السامق و الأدب الرفيع !
ما أظن الواحة إلا سعيدة بقلم كقلمك و بحرف يحمل نبض حرفك ، فأهلاً بك مرة أخرى .
سؤال على استحياء ؛ لم لم تثبت نقاط التاء المربوطة !
ترحيبي و تقديري .
أختي الكريمة/ حوراء آل بورنو
أولاً: أشكرك على مرورك الكريم، وكلماتك الرقيقة التي لا تنبع إلا من قلب تشرّب بالإبداع وامتلاً به.
ثانياً: سؤالك عن إثبات نقاط التاء المربوطة على كلمات القافية، فالقافية تستلزم هذا، فقافيتي راء مفتوحة بعدَها هاء ساكنة، والمعروف أن التاء المربوطة تنطق تاءً في الوصلِ وهاءً في الوقف، فلم أثبت النقاط لتٌقرأ هاءً ، لا تاءً...... لأنها لو نُطقت تاءً لاختلفت القافية وما توحّدت مع قوافي الهاء الأصلية مثل: "معسكرَهُ، تأسرَهُ، حذَّرَهُ، منبرَهُ، يَرَهُ، نخسرَهُ، لتعبُرَهُ".
هل وضحت الفكرة؟
أشكرك مرة ثانية على مرورك الكريم
دُمتِ أختاً
الشاعر مصطفى الجزار
إن لم تثبّت هذه فماالذي يثبت !
قصيد رائع ونص من أروع ما قرأت فخامة ومعانٍ وبلاغة وتضمينا
وحسن صياغة
لافض فوك
واهلا وسهلا بك في واحتك وبين أحبابك
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
أخي الحبيب/ سلطان السبهان
أشكرك على مرورك الكريم، وعلى ثنائك على القصيدة.
ووالله إن جملتك الأولى أسعدتني وأثلجت صدري، لأنني أحسست في بادئ الأمر، عندما علمت أن القصيدة قد ثبتت، أن تثبيت أول عمل لي ما هو إلا مجاملة وتشجيع لا أكثر.
والآن أرى أخاً كريماً مثلك يثني على العمل ويزكّي تثبيته، فجزاك الله كل خير.
ودُمتَ أخاً كريماً