رأيتُ دمعتها فأشجت مهجتي

أنا لست أعرف من أنا

أحببتُ أن أكتب في هذه الزاوية من الدوحة أن أتحدث عن هذه النقطة بالذات .. وأحب أن أوجز :

اليوم وبينما كنا نعود أدارج الرياح .... بعد فترة من التعذب في الوجدان ..... وما قاسيته من بعد أرقني ... رأيتُ دمعتها تنحدرُ من مقلتها ... ألتفتُ إلى وجهتها .... لا أدري ما الذي حدث لي إلا أني شعرت برغبة في البكاء ... فأشجت مهجتي .... وفعلاً ... وبقيتُ أردد جملة واحدة بعد ذلك : أنا لستُ أعرف من أنا ؟!


مع أعذب التحايا القلبية وأصدقها

خير الكلام ما قل ودل ...
وكل نفس بما كسبت رهينة ..
ولكن حذار أن نكون مثل إيليا أبو الماضي ..



تحياتي للجميع

بالحزن والالم

عرفتُ من أنت

بالانفعال الصادق

عرفتُ قلبك..

قلب شاعر متفاعل دائما

مع ما يجري من حوله

تحياتي

المخلص

ابن بيسان

مرت على السطور كلمح البصر

لكن خطواتها ثقلت عندما مرت بقلبي لتترك خلفها اثر بكل زواية

(انا لست اعرف من انا )

تحياتي للجمال المختصر

رحاب

هناك دموع تحرق القلوب قبل العيون
عندما نراها نشعر وكأن الدموع من اعماقنا نحن
دموع ملتهبة قطراتها تجرح القلب والروح
ننسى أمامها انفسنا وجراحنا واحزاننا
فلا نعرف حينها من نكون إذن ؟؟؟؟؟
,
,
نسيم الصبا ونسمات رقيقة من احزان القلب
تحياتى لشفافية القلم

لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

نسأل الله أن تهتدى إليها.


دمت طيباً

جميلة كروحك لكن سفر الروح طويل والمحطات الاتية اجمل


سلمت يداك

مع تحياتي