الشاعر المبدع : عبد الله بيلا
اقترب عيدهم وحل الوعيد
وبدأت تتراقص نغمات المشركين تحت نواقيس كنائسهم والكافر البابا ينظر للجنة عن طريق عرايا سجون العراق ونهش الكلاب لأجساد المجاهدين الأحرار ..
اقترب عيدهم .. فبأي حال يعود علينا وعليهم .
هل هذا قدرنا أن ننتظر زوال التتار ولا نملك غير الدعاء عليهم من فوق المنابر والدموع في المحاجر ..
رغم جمال قصيدتك وروعتها إلا أنها آلمتني فأحسست بالإرهاق الشديد والإحباط المديد .. من وضع أمتنا.
تحيتي وتقديري