عدتُ لها وأحسبني عقبتُ عليها , وأذكر حين قراءتي الأولى لها إحساسي بفنيتك العالية وإبداعك المدهش , وتجديدك للمعاني البديعة , ولا أحسبني قرأتُ بجودتها في موضوعها .
سبحان الله أن آتاك المعاني في طوعها الألفاظُ , تحكم ما لو انفرط لتشعب , وتوجز دون نقص وتبلغ دون إطالة , معجمك دقيق الدلالة , وبيانك بليغ الأسلوب , ومعانيك مروضة مطواعة .. لله درك . وكفى .
تحيات أخيك
أيها الحبيب الشاعر الكبير