أُنْــــــسٌ

أُنْــــسٌ

بِذِكْرٍ تَضَوَّع فـي مَبسِـمِ وصدرٍ تَضَلَّعَ مِن زمـزمِ - - سَرى عاكفٌ مُحْييًا لَيْلَـهُ سليمَ الفؤادِ زكـيَّ الفَـمِ - - وسَحَّاحَة عينُـهُ أُغْشِيَـتْ سهادًا لدى هجعَـةِ النُّـوَّمِ - - وتصبحُ مشرِقةً بالرِّضـا كأنْ لمْ تُغَمَّ ولَـمْ تَسجـمِ - - يُذَاكَرُ في الآيِ ما شئتَ أو بما في البخاريِّ أو مسلمِ - - وأما اللغَا والمِراءُ فَعَـنْ هُما كالأصـمِّ وكالأبكـمِ - - فَوَاهًـا لِمُبتَهِـلٍ ناسـكٍ حلالٍ، لَهُ سِمَـةُ المُحـرمِ

الحبيب محمد الشهري

شكرا على هذه النفحة الروحية

والكلام الجميل الذي يلامس شغاف القلب

لك مودتي

أخوك

الأديب الشاعر
محسن المناور
لك شكري وتقديري ودعائي بأن يتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

بارك الله فيك

أخي محمد بن ظافر
قُلتُ المفيد بلا نُقصانٍ ولا تزويد
مشاعر صادقة وتعبير سلس
ذكّرتني بزمزم وكم أنا عطشانٌ إلى شِربةٍ منها
فهنيئاً لك بأُنسك
وتقبّل الله منا ومِنك

أُنْــــسٌ

بِذِكْرٍ تَضَوَّع فـي مَبسِـمِ وصدرٍ تَضَلَّعَ مِن زمـزمِ - - سَرى عاكفٌ مُحْييًا لَيْلَـهُ سليمَ الفؤادِ زكـيَّ الفَـمِ - - وسَحَّاحَة عينُـهُ أُغْشِيَـتْ سهادًا لدى هجعَـةِ النُّـوَّمِ - - وتصبحُ مشرِقةً بالرِّضـا كأنْ لمْ تُغَمَّ ولَـمْ تَسجـمِ - - يُذَاكَرُ في الآيِ ما شئتَ أو بما في البخاريِّ أو مسلمِ - - وأما اللغَا والمِراءُ فَعَـنْ هُما كالأصـمِّ وكالأبكـمِ - - فَوَاهًـا لِمُبتَهِـلٍ ناسـكٍ حلالٍ، لَهُ سِمَـةُ المُحـرمِ

أخي الكريم ظافر الشهري..

صافية كأنها الماء الزلال..

و توق إلى صفاء ربانيّ خالص..
تقبل اللهم..

عبد القادر

جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك

تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال ورزقك الله فضل ليلة القدر.
تقبل تحيتي وتقديري

جميل جميل
نفحات عنبرية ..

لا فض فوك
محبتي

ذكّرتني بزمزم وكم أنا عطشانٌ إلى شِربةٍ منها

رزقك الله يا عمار تضلعا من ماء زمزم وتقبل مني ومنك صالح الأعمال

شكرا لك

أخي الأديب عبد القادر رابحي
تقبل الله مني ومنكم
وشكر لكم حضوركم