فقد إحتلت سواحِلُ سكينتي
آهاتُ أزمنةٍ تلعقُ نزفَ البرائات
وتستعذِبُ أناتِ الأماني الطافيةِ على فيضِ الخواطر
وبقيتُ ردحاً تغمرني
أمواجُ نزفِ الوطن الموثقِ بحبالِ الخوفِ
والمصلوبِ على أعوادِ التجبر

الأستاذ الرائع أحمد مانع الركابي

أهنئك على هذا النص الجميل

لك مني كل التحايا

محسن العويسي