قصيدة رائعة وكل بيت أجمل من تاليه
وقد سمت القصيدة أكثر بسمو غزة التي ستظل رمز فخار على جبين التأريخ .

خميس أنت فوق كلمات الثناء والإعجاب .
تقبل فائق تقديري .