دمعها

دمعها

أودعها وتشكو لي فراقي وهذا البث تثبته المآقي بدمعٍ لا تكفكفه يداها وحزن في بقايا الجسم باقي وصار الدمع يقتحم أسيلا وكفاها على كتفيَّ راقي تخاف النأي تطويه ليالٍ وهذا البعد ليس له تلاقي فأقسمت أعود ولو بنعشٍ تودعني فيحملني رفاقي فقالت ليلتي انتظري قليلا وعانقها العفاف على عناقي أغادرها وقلبي في نواحٍ ودمع العين يحبسه وثاقي فهذا الشرق يمنعني بكاءً وحب الشرق مخلصة وراقي

عبدالله المغري

عبد الله المغري قصيدة جميلة
لولا أن شابها بعض الهنات القليلة الصغيرة
( وصار الدمع يقتحم أسيلا )
وصار الدمع مدرارا هتونا أعتقد أنه أقوم وأجمل
( فأقسمت أعود ولو بنعشٍ )
فأقسمت الرجوع ولو بنعشٍ أقوم للوزن
وأتمنى أن يتسع صدرك فهذا للتقويم
تحيتى لك
ولطيب حرفك

استاذنا وشاعرنا الكبير السامق
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
على هذه اللوحة الشعرية
دمت بخير
تلميذك

تمتلك الموهبة أيها الشاعر وتحتاج للمزيد من الصقل لتطوير ملكتك الشعرية.

نصحك الشاعر حازم ببعض ما شاب النص من خلل وقد أحسن.


أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

أخي الحبيب عبدالله المغري
موهبة قادمة إلى الشعر بقوة
إذا التزمت االتأني في النشر ومراجعة القصيدة
مرات ومرات حتى تنضج
دمت بخير

البيت الأخير في أنة ألم وونة جرح أبكيت الذائقة.
ولا نزال طلبة نتعلم من الكل

أجد أخي عبدالله بث الوجد وتصوير الوداع .
لك كل تقدير

سلمت يداك ايها الشاعر الرقيق
اخي عبدالله المغري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رقيقة حلوة الموسيقى والكلمة
أجدت القصد والقصيد
العفاف في الوداع هكذا إذن
وجزى الله اخي حازم على ما دلك على الخير
دم بهيا حبيبا وصولا صديقا مبدعا بيننا