لا أخفيك سراً إن قلت لك أنني ارتويت شعراً
فالقصيدة الرائعة هي التي ترتدي ألوان البلاغة
..
لكن عندي وجهة نظر في إيراد كلمة ( سرحة )
فنحن في بادية هذيل من مكة المكرمة و قد حاطنا السرح من كل الجهات
لذا قد نكون الأعلم به .. فأنت عندما أوردتها نسيت أو تناسيت
أن السرح شجرٌ ذو شوك حتى و إن قل ... فما رأيك في هذا
...
أطلب من الله لك التوفيق و اعذرني إن بدت مني جفوة .
أخوك و محبك / شاكر الهذلي
مكة المكرمة