وسقط شهيداً ..

حمل سلاحه وتوجه إلى ساحة المعركة ليقاتل عدوه وعدو دينه وأمته ،
عندما وصل هناك كان ظهره يحمل ألف طعنة وطعنة ، سقط قبل أن يقاتل عدوه وعدو دينه وأمته ..

سقط .. شهيداً !!

أخي بهجت الرشيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية لإبداعك المتميز وحسك الوطني الراقي
قصة اختزلت واقعاً معاشاً تؤطره أشواك الإحباط والخيبة والألم .

الأستاذ مازن لبابيدي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ولك مني خالص التحية والتقدير

وشكراً لمرورك على صفحتي المتواضعة ..

حفظك ربي ورعاك



تحياتي

وكم من شهداء سقطوا بطعنات الغدر وقُتِلوا قبل أن يَقْتِلوا
واقع أليم متوشح بسواد تلظى
جميل أن نقرأ الإبداع في كليمات تحكي الكثير
دمت سيدي الفاضل طيباً
احتراماتي

المبدعة رنيم

سررت لمرورك على كلماتي المتواضعة



حفظك ربي



تحياتي

تتنوع ألوان الشهادة وهي كلها تحكي فصول الصراع بين الحق و الباطل

تحياتي

نعم .. هو صراع بين الحق والباطل

ولا بد من شهداء




الحبيب عبدالصمد حسن زيبار

كل عام وانت بالف خير


تحياتي

قصة جميلة مع أنها صغيرة لكن مؤثرة

الأخت سلمى يحيى محمد

سعيد لمرورك من هنا



تقبلي خالص تحياتي

لأننا أصبحنا نطعن اخوتنا بتزييف الأعداء للحقيقة
فلا يصلهم منا من يقاتلهم
ومضة صادقة
أشكرك