يـُـوسُـفِـــيّ
استَغلَّتْ فَقرَهُ وعِوَزهُ -وكانَ وَسِيمًا- فَقالتْ : هَيتَ لَك
قَال : مَعَاذَ الله
دُقَّ البَابُ فَإِذَا رِسَالةٌ : أنتَ مَدعوٌّ إِلى حَفْلِ عُرسِكَ غَدًا ...
يـُـوسُـفِـــيّ .. ق ق ج
يـُـوسُـفِـــيّ
استَغلَّتْ فَقرَهُ وعِوَزهُ -وكانَ وَسِيمًا- فَقالتْ : هَيتَ لَك
قَال : مَعَاذَ الله
دُقَّ البَابُ فَإِذَا رِسَالةٌ : أنتَ مَدعوٌّ إِلى حَفْلِ عُرسِكَ غَدًا ...
ومضة تحمل الكثير من المعاني والدلالات
والتركيز في الكتابة طريق يوصل للإبداع
وخير الكلام ما قل ودل
يعجبني حرفك وما هية الفكرة التي تنتهجها
بورك مداد قلمك
تحياتي
ومضة عالية التكثيف شديدة الإيجاز وعميقة الفكرة
وفي قفلتها مباغتتة موجعة
أهلا بك في واحة الخير
ودمت بألق
جميلة هي ومضتك
ومن يتق الله يجعل له مخرجا
تقبل مروري
ودمت متميزا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود فرحان حمادي
ذو الوجود الرائع الشاعر محمود حمادي
يسرني دائما حرفك الألق
تحيتي وخالص مودتي
أستاذة ربيحة
لحرفك طيبه الخاص
تحيتي وودي لكِ
الفاضلة أماني
صدقت
من الإيحاءات هذه الآية الكريمة
تحيتي لك
مكثفة تحمل الكثير من الدلالات والتأويلات
وجاء العنوان مناسباً للحدث الذي احتوى على جزء من الحوار اليوسفي
دمت بإبداع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
مكثفة بعمق
مؤلمة في نهايتها
ومضة رائعة
تقديري
اقتباس للعبرة من قصة يوسف عليه السلام وأن الله يعني بالحلال عن الحرام لمن عف واتقى.
تقديري
رد مع اقتباس
