وَ طِفلَةٍ ؛ فِي حَنايا الرُّوحِ مَوطِنُها
وَدَدتُ تَعجِنُني حُبًّـا , وَ أَعجِنُهـا
أَذُوبُ فِيها وَ فِي أَصداءِ ضِحكَتِها
وَ أَستَفِـزُّ ابتِسامـاتٍ تُخَزِّنُـهـا
قَدْ جَنَّنَتنِيَ بِالتَّغناجِ , لَيتِـيَ مَـنْ
بِأَدمُعِ الشَّوقِ وَ النَّجوَى يُجَنِّنُهـا
أخي الدكتور الشاعر عمر هزاع
سلام عليك ابدا انت ومنة وامها
يا رجل دائما مبدع
لست ادري احس دائما نك مصري ولست سوري
لا لشيئ إلا لشدة اللهجة وقوة التعبير وقصره
هذه احدى روائعك اخي عمر
حماها الله لك وانبتها نباتا حسنا كأنك تصف ابنتي آلاء فهي كما وصفت منة تماما
حتى فعلا العيون الكبرى تغار احيانا
اخي حماك الله واعانك على ان تآخيها اي يرزقك الله أخا واخوة لها
اللهم اجعلها من حماة دينه و من رعاة رجاله امين
تحياتي وتقديري واثبتها في قلبي الي حين
دمت رائعا كعادتك