عودي إليه ..
فكلُّ حرفٍ قالَه ..
واللهِ ..
لوّنَ مهجتي بالنارِ
عودي إليه..
فذاك صدرٌ واسعٌ
تأوي إليهِ مراكبُ الاقمارِ
عودي إليه..
فليس تتركُ نحلةٌ
وقتَ الربيع
حدائقَ الازهارِ
عودي اليه ..
فلا يُردُّ بشعره
عند المليحةِ
مصطفى السنجاري
ما رأيك يا سنجاري ؟ هل اصلح رسولا للمصالحة ؟