أين أهلي ؟!

أين أهلي ؟! / ق.ق.ج.

بعد خروجه من المعتقل ، يدق بابنا ابن جيراننا ويسأل : أين أهلي ؟!

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآه
و ليس أولى من آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه بحجم الألم ...
أيها القدير .. لك انحناءة بحجم الألم

ومضة كثيفة نابضة بكل معاني الوجع التي بتنا نعرف
ونص موجز حمل الفكرة واسهب في توصيلها

أبدعت ايها الكريم

دمت بألق

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآه
و ليس أولى من آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه بحجم الألم ...
أيها القدير .. لك انحناءة بحجم الألم

شكر الله المرور السخيّ بحجم الأمل !
أسعدني مرورك أخي المفضال سليل اللغة والأدب والثقافة عبد الله ..
تقبل عاطر تحيتي ،

ومضة كثيفة نابضة بكل معاني الوجع التي بتنا نعرف
ونص موجز حمل الفكرة واسهب في توصيلها

أبدعت ايها الكريم

دمت بألق

من الواقع هي هذه الروايات الطويلة !
بارك الله فيك على المرور الطيب أختي ربيحة ..
مع عاطر التحية ،

سؤال كبير بحجم المأساة التي تحملها الومضة
ونص طويل فاره قرأته من خلف الحروف
دام اليراع أديبنا المكرم

بارك الله فيك أديبتنا القديرة رنيم ، مرور كريم ، لاحرمنا نفعكم .
تحيتي ،

أين أهلي ؟! / ق.ق.ج.

بعد خروجه من المعتقل ، يدق بابنا ابن جيراننا ويسأل : أين أهلي ؟!

مابين دخوله المعتقل وخروجه تكمن حكاية مستترة أودت به للطرق على باب الجيران ليسأل عن ذويه
أين هم ؟ وإلى أين ذهبوا أو اختفوا ؟
ومن قبلها لِمَ اعتُقِل ؟
نص شائق يفتح بابا لسيل من التساؤلات صيغ بمهارة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

ترى هل نسي يت أهله لطول غيابه أم أنّهم غادروا المكان... ربّما قسرا أو طواعية !؟
كلمات قليلة تحمل مرّ واقع ليس بقليل
بوركت
تقديري وتحيّتي

قصة من سطر واحد , ولكنه حمل كل الألم والوجع
ومضة مكثفة صارخة أوصلت الفكرة المرة
سلمت والقلم.