أرهقني تتبع ملامحه بين أمواج غضبك وصدقك
فوجدته بدون الأقنعة ضحية أخرى أمام إنكار الحياة لحقّه فيها
ووجدته برغم النصل الدامي في يده جريحا تسيل دماؤه

آلمني نصك غاليتي
وهذا القاتل القتيل يزأر في ساحته
أسدا جريحا
وشرسا مفترسا ومرعبا

أبدعت غاليتي

دمت بألق