ركن إخوته إلى اليأس والكسل , تشققت يداه ودمت قدماه و شاب شعره حتى تحقق حلمه
وانقلبت أرضُ أبيه المُقفرة إلى جنة , لم يستحوا أكلوا من ثمارها , لكنهم لم يتمكنوا من غسل أيديهم
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم..........ياسر ميمو
ركن إخوته إلى اليأس والكسل , تشققت يداه ودمت قدماه و شاب شعره حتى تحقق حلمه
وانقلبت أرضُ أبيه المُقفرة إلى جنة , لم يستحوا أكلوا من ثمارها , لكنهم لم يتمكنوا من غسل أيديهم
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم..........ياسر ميمو
لكنهم لم يتمكنوا من غسل أيديهم ...!
هل تقاعساً وتكاسلاً ؟ أم أن العار لايمكن أن يُمحى ؟
نص جميل أستاذ ياسر يحمل لنا صورة واقعية بأسلوب شيق
تحيتي الخالصة
حتى وإن غسلوا أيديهم فلن يمحى عارهم أبدا
قصة تعكس واقعا منه الكثير
أستاذنا الكريم ياسر
جميل هذا التنوع في طروحاتك
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
حالة تتكرر أحيانا في بعض الأُسَر المُركبة، فينسى البعض في الأخير مجهود البعض في البداية.. لكن النص قد يأخذ تأويلات أخرى ربما تستشف من أبعاد أعمق فيه..
التعبير جميل الحبكة، وإن أساء إليه مظهره الخارجي، وغياب علامات الترقيم في موضعين على الأقل.. أيضا أعتقد أنها "ادمت" إن كنت تقصد أن قدميه قد سالتا بالدماء..
إنها قصة جميلة ومُعبّرة عموما..
أشكرك.
الأيدي التي تسرق تعب الآخرين
والأيدى تلوث النظيف
لا يمكن غسلها أبدا
قصة جميلة أخي
شكرا لك
بوركت