لست متاحاً لي..نعم..ولكنك لأنفاسي الأقرب
على صدر أحلامي توجتك سلطاني
والروح تبقى نقطة العبورإليك
والموسيقى التي تقدمت بها عزفتني حبّاً بك
أنصت إليّ بها ,واغمرها فرحاً بِحُسن استماعك
الحبّ الرّوحاني أقوى وأبقى من الجسدي، لذا إن غاب الجسد تظلّ الرّوح حاضرة تهمس بجناحي الوداد، وتضيء بنور تواجدها كلّ حلكة.
كلمات رقيقة، ومشاعر فيّاضة سكبت على الصّحفات فزادتها ألقا
بوركت أخت نجوى
تقديري وتحيّتي

( همسة: مذاقا - يصحو - ووقارٍ - بالدّفء - أوكسجينا - الذي أرغب )