تحيرني شاعرية اللغة في القصة ، وتنحرف بي عن مضمون النص في كل جملة منها انصاياعا لجمال التعبير
تكاملت فكرة النص عندنا بأحمد المتمادي وذات الساق المشع بياضه وما كان بينهما، ففيم نال هدر أبي يوسف للماء كل تلك المساحة من القصة
كأني بأل التعريف كانت لتجعل بعضها أصح كما في :نظره الرديء - استفحال الماء أو أني لم أصب في قراءتي
ليربكه
مردفة له قائلة ... إحداهما كانت لتفي
برجاء الانتباه للفارق بين التاء المربوطة والهاء في رسم الكلمات فتداخلهما يرهق القاريء
تحاياي