برم
برم من فقدان ساعته اللازورد، في مواضئ مسجد حارته ...
رغائه حلق حوله يراقات صغار صبية فقدوا بعضاً من مستلزماتهم؛
ليتباهى بها زهوا في صباحات العيد صبية إمام المسجد.
كتبه /رعد الريمي