لأنكِ نجمُ أسمارٍ
له السُّمَّارُ
تْأْتَمِرُ

إليه الأنجمْ العلياءْ
في الآفاقِ تعتمرُ

وموج البحر والشطآن ُ
والأنهار في الوديانِ
والأطيار في الأغصانِ
والشجرُ

تحن إليكِ
يامن تنسج الأشعار كالخز الرقيق العذب
ماأحلى
مقاطعها
ملامحها
وما أسمى روائعها
وانتِ القلب
مصدرها
على تطريزها بالدر
يانجمٌ بدا في الأفقِ
بين كواكب الآفاق
مزدهرُ


وأحسنتِ وأبدعتِ في قصيدتكِ أيتها الشاعرة
ودمتي بخير