الله ... الله : ما أجملك ..! وما أجملها : قصيدة ..
تجترح من الوافر لحناً بديعاً تتغنى به الشفاه بأجمل لحن .
ليتها تسمعك ياشاعري الجميل .
وتحس بمعنى أن تذوب الحروف عشقاً ،
أو تُنْصتَ لشكاية مواجع الشاعر .
غنيتها يا أخي وطربت ..
لكنني عجبت لثلاث حمامات بيضاء ، تعثّرت رفرفة أجنحتهن على شفاهي .
واحدة كانت تسأل عن الوجهة .
واثنتان تحدثتا عن البكاء والإصغاء لأقوال الوشاة .
والحمامات الثلاث يمكن استعاضتهن بكلمات مشبعة الحركة .
و صدقاً :
تظل القصيدة رائعة .. قلّ مثيلها .