أهلا بالصديق بوعزة.
العنوان هو العتبة الأولى للنص. و من خلاله اعتقدت أننا سنقع في قصة حب رخيصة.
لكني وجدتها قصة فيها من الروح الإنسانية الكثير.
و ما الحب إلا للحبيب الأول. انشغل عنها بغيرها لكنه عاد إلى مضارب حبه الأول. طالبا القرب. من الطبيعي أن تتمنع لأنها تحمل عليه الكثير في قلبها. و كانت الصفعة بمثابة تنفيس عن غلها، و فتحت الباب امام المياه لتعود امام مجاريها.
تعجبني طريقة اشتغالك على نصوصك. فيها من الحرفية الشيء الكثير.
دمت بألف خير.