أحدث المشاركات
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 22

الموضوع: على ما يرام

  1. #1

    افتراضي على ما يرام

    سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
    كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
    اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا

  2. #2

    افتراضي

    إنّ عدم المصارحة بين الزّوجين، تجعل كلّ طرف متحيّرا في معرفة الطّرق التي توصله للطّرف الآخر وترضيه، وتؤدّي في النّهاية إلى الخسارة!
    ومضة جميلة
    بوركت
    تقديري وتحيّتي

  3. #3

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه مشاهدة المشاركة
    إنّ عدم المصارحة بين الزّوجين، تجعل كلّ طرف متحيّرا في معرفة الطّرق التي توصله للطّرف الآخر وترضيه، وتؤدّي في النّهاية إلى الخسارة!
    ومضة جميلة
    بوركت
    تقديري وتحيّتي
    إنه فخر لقصتي أن تمري بها أستاذة كاملة
    وأن تعجبك

    اشكرك

  4. #4

    افتراضي

    اسجل اعجابي
    أختي لانا
    ماأروعك ِ
    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهى رشدان مشاهدة المشاركة
    اسجل اعجابي
    أختي لانا
    ماأروعك ِ
    تحياتي
    الروعة في قراءتك
    أختي سهى
    أشكرك

  6. #6
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل: Oct 2011
    عدد المشاركات: 167
    :عدد المواضيع 7
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.03
    من مواضيعي

    • لا توجد مواضيع للعرض

    افتراضي

    الأديبة لانا،
    قلم واضح وصريح ومهاجم لآفة إجتماعية مستفحلة وهي العشيقة ومتعلقاتها!
    قلم لا يختلف إثنين على حرفيته العالية!
    باقات ياسمين

  7. #7

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا عبد الستار مشاهدة المشاركة
    سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
    كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
    اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
    أخت لانا
    تبا لهذا الرجل الذي قتل نفسه من أجل سقط المتاع. و بجانبه امرأة تكد من اجل تعويضه. و هو يبادلها المعروف بالجحود.
    بعض الناس لا يعرفون كيف يستفيدون من النعم التي أغدقها الله عليهم.
    دمت بألف خير.

  8. #8

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا عبد الستار مشاهدة المشاركة
    سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
    كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
    اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
    أما كان عليها أن تحاول فهمه؟
    لعل تلك المفقودات الرخيصة ارتبطت بذكرى ما لا تعرفها

    قصة جديدة يقوم نسيجها على مجموعة ومضات تدور في فلك واحد، أو تديرها الكاتبة فيه لتجمعها في قصة
    تكثيف ملفت واداء جميل

    أهلا بك أيتها الكريمة في واحتك

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  9. #9
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل: Jun 2011
    الدولة: الأردن
    عدد المشاركات: 2,155
    :عدد المواضيع 89
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.41
    من مواضيعي

    • لا توجد مواضيع للعرض

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا عبد الستار مشاهدة المشاركة
    سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
    كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
    اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
    صياغة جميلة جدا بكلمات قليلة حكت مأساة زوجين وأخرى..
    ‏‎
    ‎دموع الرجال ليست سهلة كدموع المرأة ولو أنها كانت بالنسبة إليه ساقطة لما بكاها!
    أفضل النص لو كان حياديا كومضة وترك لنا حرية التفسير وأخذ جانب‎ ‎لولا إصرارك "رخيصة، وضاعتها" فلم تتركي لنا حرية التحليل والتفسير.
    ‏"بكائيته" دفعتنا للتفكير بأن الكاتبة ربما لم تنصف حقيقة أن هذه المفقودات كانت ذات قيمة لديه وتخلصها من أشياء تخصه بعنجهية واستبداد كان ذا أثر عكسي عليها وعليه! أصبحت مفقوداته و نسيت هي كيف تنسي المرأة الرجل امرأة أخرى دونما استبداد!
    ‏‎ ‎أحيانا أسألني أين ذهب كيد النساء ولماذا استبدلنه بالقتال !
    كل الود

  10. #10

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا عبد الستار مشاهدة المشاركة
    سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
    كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
    اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
    أليس بغريب بكاءه على الرخيص مع أن بين يديه مايعوضه ؟
    أشفقت على الزوجة لحالها وحال الكثيرات مثيلاتها
    ومضة مكثفة صيغت بدهاء قلم مبدع
    أديبتنا الرائعة ...
    دام ألقك
    ومرحبا بك في واحتك
    تحاياي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ق.ق.ج "... على ما يرام "!!
    بواسطة حسام القاضي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-12-2025, 07:56 PM
  2. ساعةٌ مَا عَلى وشْكِ الصُرَاخِ.
    بواسطة د. نجلاء طمان في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 33
    آخر مشاركة: 24-04-2014, 12:42 AM
  3. مَا مِنْ غَرَامٍ
    بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 47
    آخر مشاركة: 03-09-2007, 01:06 AM
  4. يا مَا أُحَيْلَى زَمَاناً ...
    بواسطة أحمو الحسن الإحمدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 28-08-2006, 06:07 PM
  5. ( إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لآتٍ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ )
    بواسطة عبد الرحمن في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 18-09-2005, 02:59 AM