وداعًا حبيبي
كلانا ضحيَّهْ
أنا في اللهيبِ
و أنتِ السبيَّهْ


هنا (الماستر سين) لقصة الوداع المنهكة

لافض فوك شاعرنا الرقيق قصيدة سلسة لامست دواخلنا بكل ماتحمل من شجن ....تحياتي وباقات وردنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي