ال"لابْـتُوبْ" لا يتوب ، و الآيـفُـونُ ... أَفْيُون ، وليلٌ بلا أنثى ... في بيتٍ راشد ، صباحُه .... ويلٌ للأنثى من ذكَرٍ شارد ، ولا تزال المفسبكةُ - على علاّتها - بِكرَ المشاعر عكسَ الأيتيوبية ، وأمّا ساحة التغيير فهي حاسّة الحيرة ، الحاسّة السادسة للكيان العربي .
أمتعتنا أيّها الشاعر الكريم عمّار الرزيقي بهذا النسق الرّائع الذي يحمل ظرْفَ ابن الرّومي وهو يتهكّم على واقعه المُحدَوْدَب تصوّرُه