قرأت هذا النص الجميل المفعم بأحاسيس متضاربة هائمة بين حب الأمس و جرح أعقبه لم تشفى جراحه بعد ، بين إقدام و إحجام ، بين قلب راغب و عقل متمنع. لتقرر الشخصية في الأخير الانصات لصوت العقل فيها.
خرجت بتساؤل ربما يجيبني عليه الأساتذة الكرام في قراءات لا حقة : هل أنا أمام قصة غلب عليها نفس الخاطرة و امتدت فيها الوقفة المونولوجية أكثر من اللازم ، أم خاطرة بمدخل سردي قصير ؟
تقبلي مروري و تحيتي أختي أسماء

الخذلان