كان عالة . . .

كان عالة
ثم أضحى في عجالة
طالبا يمشى الهوينى بالكتاب
ثم ...
بعد أن نال الإجازة
في الحساب
صار أغلى سلعة
في دكاكين البطالة !

هو الواقع الاقتصادي الصعب ...
جميلة فكرة دكاكين البطالة
ومضة اجتماعيّة فرديّة حاذقة
بوركت
تقديري وتحيّتي

ومضة بطعم القصيدة..
كان عالةً ..ثم بقي على حاله بعد الشهادة طالما اتكأ عليها
تحياتي للاديب الكبير

حال الكثير من الشباب المرفه بعد الحصول على الشهادة وانتظار فرصة عمل تأتيه ولا تأتي
ولكل مجد مجتهد نصيب
من صميم الواقع كانت تلك اللقطة البديعة
دام ألقك
ومرحبا بك أديبنا في واحتك
تحاياي

هو الواقع الاقتصادي الصعب ...
جميلة فكرة دكاكين البطالة
ومضة اجتماعيّة فرديّة حاذقة
بوركت
تقديري وتحيّتي

نعم هو ذاك
سلمت ذائقتك أستاذتنا الغالية
ودام ألقك ووهجك
حضور رائق كريم
تحياتي ودعواتي

ومضة بطعم القصيدة..
كان عالةً ..ثم بقي على حاله بعد الشهادة طالما اتكأ عليها
تحياتي للاديب الكبير

تحياتي لك أخي الكريم أستاذ عبد السلام
للومضة هذه دلالات قصدتها بذاتها ...
ولكن ...ربما قصرت الكلمات عن حملها كما كنت آمل
إنه العجز في رصد كل المشاعر بفرشاة الكلام
نعم وفقت في رصد بعض ما عنيت

تحياتي وفائق التقدير ..

حال الكثير من الشباب المرفه بعد الحصول على الشهادة وانتظار فرصة عمل تأتيه ولا تأتي
ولكل مجد مجتهد نصيب
من صميم الواقع كانت تلك اللقطة البديعة
دام ألقك
ومرحبا بك أديبنا في واحتك
تحاياي

ومرحبا بك سيدة آمال
نعم .. الكثير منا أصبح يكتفي بان يحمل تحت إبطيه شهادات صماء تشير إلى معارف شتي
ولكن عقله ووعيه منها في خواء

لابد ان نجاوز القول إلى العمل .. والنظرية إلى الممارسة
ولا ضير ان نبدا صغارا ثم نكبر ,,

تحياتي لحضرتك ودام ألق حضورك

ومضة جميلة أشكر لقصيدتك في قسم الفصيح ان قادتني إليها

تحاياي

بدأت شعرا
وانتهت نثرا رائعا

شكرا لك أخي

بوركت

الأخ الفاضل الأديب الأستاذ ياسر سالم
ومضة عميقة التاثير , هي دراسة مطولة أبحرت في مضمونها , قد تمّ اختزالها بكلمات , في تجسيد ذكي لافت .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان