وظيفة

وظيفة
=======
عنفه قائلا:
- اليد التي لا تعمل تستحق القطع.
حمل أوراقه وطرق كل الأبواب..
..تورمت قدماه،
ودائما أبواب توصد..
..عاد إليه،
مبتور اليدين!!

إن أُوصدت كل أبواب الأمل وتبعتها لكزات التعنيف والتأنيب ؛ فلا غرابة أن نجده مبتور اليدين والرجلين
هو حال شباب الأمة البائس الذي سيطر وسطر على ملامح مستقبله اليأس
ومضة قاسية لاذعة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

وظيفة
=======
عنفه قائلا:
- اليد التي لا تعمل تستحق القطع.
حمل أوراقه وطرق كل الأبواب..
..تورمت قدماه،
ودائما أبواب توصد..
..عاد إليه،
مبتور اليدين!!

عاد كليل اليدين إذ طرق الأبواب فلم يجد..
هي صورة من معاناة هذا الجيل بعد ان سجلت البطالة نِسَباً قياسية في مجتمعاتنا..
تحياتي

إن أُوصدت كل أبواب الأمل وتبعتها لكزات التعنيف والتأنيب ؛ فلا غرابة أن نجده مبتور اليدين والرجلين
هو حال شباب الأمة البائس الذي سيطر وسطر على ملامح مستقبله اليأس
ومضة قاسية لاذعة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

القديرة الاستاذة آمال
تحياتي
نسيت أني وضعت الومضة هنا،لقد أوقظتيها من سباتها العميق ..اشكرك
دائما رائعة ..وروعة ردودك تسعدني..
دمت بخير
المبدعة الفاضلة

مع اجتهاده وسعيه إلا أنه رجع مبتور اليدين وهذا حالُ كثيرٍ من الشباب اليوم
قضية هامة تحتاج لتفكير دقيق في مشاكلها وحل قضية البطالة واستغلال طاقات الشباب للعمل والصنع والابتكار والتعلم وهذا لن يأتي إلا بعد التخلص من مشكلة الثورات واستقرار كثير من الدول المسلمة بعدها يأتي دور نهضة الاقتصاد فيها
شكرا لك

عاد كليل اليدين إذ طرق الأبواب فلم يجد..
هي صورة من معاناة هذا الجيل بعد ان سجلت البطالة نِسَباً قياسية في مجتمعاتنا..
تحياتي

بالفعل هي معاناة جيل كامل في مجتمعاتنا العربية
اشكر مرورك اخي عبدالسلام
تقبل تحيتي

مع اجتهاده وسعيه إلا أنه رجع مبتور اليدين وهذا حالُ كثيرٍ من الشباب اليوم
قضية هامة تحتاج لتفكير دقيق في مشاكلها وحل قضية البطالة واستغلال طاقات الشباب للعمل والصنع والابتكار والتعلم وهذا لن يأتي إلا بعد التخلص من مشكلة الثورات واستقرار كثير من الدول المسلمة بعدها يأتي دور نهضة الاقتصاد فيها
شكرا لك

شبابنا ضائع لايجد اليد التي تنتشله من هذا الضياع ..نأمل في غد أفضل
اشكر مرورك اختي براءة
تقبلي تحيتي

وظيفة
=======
عنفه قائلا:
- اليد التي لا تعمل تستحق القطع.
حمل أوراقه وطرق كل الأبواب..
..تورمت قدماه،
ودائما أبواب توصد..
..عاد إليه،
مبتور اليدين!!

أهلا اخي حارس

عاد مبتور اليدين من فرط طرق أبواب لا حياة في من خلفها...أبواب صماء لا تجيب. وكرامة مهدورة.
ما جدوى الأوراق إن كانت لا تنفع...إن كانت لا تفتح الأبواب.
مودتي

اهلا بك اخي محمد الشرادي
اسعد بولوجك القيم وبقراءتك القيمة الثرية
دمت بخير
تحياتي

وطرق كل الأبواب

ونسى أن يطرق من لا يوصد بابه وكل من رفع إلية يداه بسط له وسمع وأجاب

سبحانه وتعالى من يطلبة لا يرده خائبا ابدا

تقبل تحياتي