غضبة طهر تفجرت
زمجرت بدوي رحاها
تطاولت بجلباب تواضعها
يظلّ ثوب الطّهر مسبلا على النّفس السّويّة لتسريل به الجسد، وتحميه من نهش وحش الرّذيلة
هي غضبة جميلة بلغتها وطريقة عرضها
بوركت
تقديري وتحيّتي