أخي الحبيب أ. محمد الدبعي /
لولا ما أشرت به من أن القصية كانت من بواكير أعمالك ..
لما انتبهت ..
وهي كما أراها من روائعك ..
فيها الرقة والعذوبة ..
وفيها روح الأبي القدسي الوفي
الثائر الذي سيعود يوما ..
بوركت وبورك النزف ..