إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا
أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
قناع وأ،وثلاثة وجوه. » بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» منحدر (قصة قصيرة من كتابي يوميات الروب الأسود) » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الحجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخوض فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النطفة فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع » بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» أســـمـــاء مــبــنـيـة عـــلـــى آدم » بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» ضادنا الغراء » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الحجج فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» همسة » بقلم مختار إسماعيل محمد » آخر مشاركة: مختار إسماعيل محمد »»»»»
إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا
أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
جميلة رقيقة غضة المعاني
دمت بالق
أستــــــــــــــــــــــ ــاذ تامر
لا فض فــــــــــــــــــــوك
وكان شعرك أندى وأعطر
شكرا لتلك المساحة العطرة شاعرنا الفاضل
بوركت
ومضة رقيقة طابت حسا وحرفا
وأبيات تلامس الروعة والجمال
دام شذى عطر حرفك.
الله على رقة الاحساس
ياسمينة للحرف والروح
دمت بخير
مودتي وتقديري![]()
خطاب رقيق خسارة أنّه لم يصلها
بوركت
تقديري وتحيّتي
الله الله!
لومضاتك عصف وريحان يا أبا ليث!
أمتعني ما قرأت وأظمأني.
تقديري