إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يا (رحى).. أصغي لصبٍّ
لم يزل يرويكِ شعرا
أشعلتْ دنيايَ ضحكًا
"كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!